«يونيليفر» تسعى لبيع علامات تجارية بـ6 مليارات إسترليني

شعار شركة «يونيليفر» الإنجليزية في بورصة نيويورك (رويترز)
شعار شركة «يونيليفر» الإنجليزية في بورصة نيويورك (رويترز)
TT

«يونيليفر» تسعى لبيع علامات تجارية بـ6 مليارات إسترليني

شعار شركة «يونيليفر» الإنجليزية في بورصة نيويورك (رويترز)
شعار شركة «يونيليفر» الإنجليزية في بورصة نيويورك (رويترز)

تستعد «يونيليفر» لبيع بعض علاماتها التجارية في مجال المنتجات الغذائية مقابل ستة مليارات جنيه إسترليني (7.44 مليار دولار).
وبحسب صحيفة «صنداي تايمز» فإن الشركة الإنجليزية الهولندية تخطط لبيع علامة السمن النباتي «فلورا» وعلامة الزبد «ستورك».
ونقلت «صنداي تليغراف»، التي ذكرت رقم الستة مليارات إسترليني أيضاً، عن مصادر قولها إن شركات الاستثمار المباشر بين «كابيتال» و«سي في سي» و«كلايتون دوبيليير أند رايس» بدأت تجهيز عروض لشراء أنشطة الجبن المطبوخ.
وكانت الشركة المنتجة لحساء «كنور» وصابون «دوف» ومثلجات «بين أند جيري» قد رفضت عرض استحواذ مفاجئاً من «كرافت هاينز» مقابل 143 مليار دولار الشهر الماضي.
وأطلقت الشركة مراجعة للبحث في توزيع السيولة على المساهمين والقيام بعمليات استحواذ متوسطة والمزيد من خفض التكاليف حسبما ذكرت «فاينانشيال تايمز» الأربعاء الماضي.



أسعار النفط تحافظ على مكاسبها وسط عوامل متباينة

مصفاة النفط «إكسون» في ليندن بنيوجيرسي (أ.ب)
مصفاة النفط «إكسون» في ليندن بنيوجيرسي (أ.ب)
TT

أسعار النفط تحافظ على مكاسبها وسط عوامل متباينة

مصفاة النفط «إكسون» في ليندن بنيوجيرسي (أ.ب)
مصفاة النفط «إكسون» في ليندن بنيوجيرسي (أ.ب)

لم تشهد أسعار النفط تغييراً يذكر في التعاملات الآسيوية المبكرة يوم الخميس، إذ محت توقعات ضعف الطلب وارتفاع جاء أكبر من المتوقع في مخزونات البنزين ونواتج التقطير في الولايات المتحدة، إثر جولة إضافية من عقوبات الاتحاد الأوروبي ضد النفط الروسي.

وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 5 سنتات إلى 73.47 دولار للبرميل بحلول الساعة 01:41 بتوقيت غرينتش. كما هبطت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 11 سنتاً إلى 70.18 دولار. وارتفع العقدان بأكثر من دولار واحد لكل منهما الأربعاء. وخفضت منظمة «أوبك»، الأربعاء، توقعاتها لنمو الطلب في عام 2025 للشهر الخامس على التوالي، وبأكبر قدر حتى الآن.

ووفقاً لبيانات إدارة معلومات الطاقة، فقد ارتفعت مخزونات البنزين ونواتج التقطير في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، بأكثر من المتوقع الأسبوع الماضي. وتترقّب الأسواق حالياً أي مؤشرات بشأن التحرك الذي سيتبناه مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة الأسبوع المقبل.

وارتفعت الأسعار، الأربعاء، بعد أن اتفق سفراء الاتحاد الأوروبي على الحزمة الخامسة عشرة من العقوبات على روسيا بسبب حربها ضد أوكرانيا.

وقال الكرملين إن التقارير عن احتمال تشديد العقوبات الأميركية على النفط الروسي تكشف عن أن إدارة الرئيس جو بايدن تريد أن تترك وراءها إرثاً صعباً للعلاقات الأميركية الروسية.